المرأة المسلمة وقلب زوجها
اولا : يجب ان تراعيه بما يرضى الله وبالشئ اللى هو يريده وأسالى عن احواله دائما ولا تتدخلى باعماله الا اذا اراد منك ان تتدخلى
وكونى مصدر ثقته فحافظى على أسراره وكونى دائما محافظه على كرامته ورجولته امام نفسك وامام الناس وحافظى على
علاقتك باهله واخوته فهم فى مركز أهلك وأخوته أخوتك حتى لا يشعر بالفرق فأنت وهو كيان واحد وأذا دخل الاختلاف حتى
ناحيه الاهل سيحدث أنقسام بينكم فكونى له ابتسامته وراحته وأهله وكل شئ ليه يكن هو لكى كل شئ و يجب على
كل أمراة لو أرادت أن تعيش حياتها بأمان فيجب الاستذان عند الخروج من المنزل ولو رفض فهو أقدر وأعلم بأشياء المرأة قد تكون
ليس على علم بيها فلا تعترضى على شئ قد يسبب لكى اى مشاكل مع زوجك .
قال الرسول صلى الله عليه وسلم " الا اخبركم بنسائكم من أهل الجنة _ الودود الولود التى أذا ظلمت قالت ( هذه يدى فى يدك
لا أذوق غمضا حتى ترضى ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم "
فيجب على المرأة أظهار الود والاحترام مثلا اذا انفعل الزوج فيجب على المراة ان تلتزم الصمت وحين يهدا تماما تقابله بابتسامه
مع عباره " مالك يا حبيبى " فأن الكلام معاه بعد هدوء سيكون راحه للطرفين أنما لو فى ساعة غضبه ممكن يلفظ فى غضبه
بأشياء قد تغضبك لكن بعد هدوءه بتختلف .
وعندما يكون مع أهله أو أهلك فيجب ان تحرصى على الاهتمام به فى كل ما يقول وتاييده فى رايه واعجابك بارائه .
هناك قصه قصيرة ياريت تقرايها
اراد الزوج الخروج للجلوس مع اصدقائه فقال لزوجته بصوت غليظ انا خارج للجلوس مع أصحابى فقالت له الزوجه لا تتاخر لان
الكهرباء ستنقطع فقال لها ومن قال لكى أنها ستنقطع قالت له انا اللى بقول بعد خروجك لفأنك عندما تخرج النور ينقطع وعندما
ترجع الكهرباء تانى البيت فضحك وعرف ما تقصده أنه هو نور البيت .