حازم ابو النور مؤسس و مديرعام المنتدى
عدد المساهمات : 399 تاريخ التسجيل : 18/07/2010
| موضوع: النبي صلى الله عليه وسلم كأنك تراه ( 5 ) الثلاثاء 05 أبريل 2011, 2:05 am | |
| عبادته صلى الله عليه وسلم هديه في الطهارة ورفع الحدث : " كان إذا دخل الخلاء قال :اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث " متفق عليه " كان إذا خرج من الغائط قال : غفرانك " أحمد وأصحاب السنن وحسنه الألباني " كان إذا أراد الحاجة أبعد " ابن ماجه و صححه الألباني " كان إذا استجمر استجمر وترا " أحمد و صححه الألباني " كان يستجمر بألوة غير مطراه ، وبكافور يطرحه مع الألوة " مسلم " كان إذا أراد الحاجة لم يرفع ثوبه حتى يدنو من الأرض" رواه أبو داود والترمذي و صححه الألباني " كان أحب استتر إليه لحاجته هدف أو حائش نخل " مسلم ( هدف : كل شيء مرتفع كالجبل وكثيب الرمل - حائش نخل : نخل مجتمع كالحائط ) " كان إذا توضأ أخذ كفا من ماء فنضح به فرجه " أحمد و أبو داود و صححه الألباني هديه صلى الله عليه وسلم في الوضوء والغسل : " كان يتوضأ عند كل صلاة " البخاري " كان إذا توضأ أدار الماء على مرفقيه " الدارقطني و صححه الألباني " كان إذا توضأ دلك بين أصابع رجليه بخنصره " أبو داود والترمذي و صححه الألباني " كان إذا توضأ خلل لحيته بالماء " أحمد والحاكم و صححه الألباني " كان يتوضأ مرة واحدة ، واثنتين اثنتين وثلاثا ثلاثا ، كلّ ذلك يفعل " الطبراني و صححه الألباني " كان لا يتوضأ بعد الغسل " أحمد والترمذي وحسنه الألباني " كان له خرقة ينتشف بها بعد الوضوء " الترمذي والحاكم وحسنه الألباني " كان يغتسل بالصاع ويتوضأ بالمد " متفق عليه " كان إذا التقى الختانان اغتسل " أحمد والطحاوي و صححه الألباني هديه صلى الله عليه وسلم في الآذان : " كان إذا سمع المؤذن قال مثل ما يقول ، حتى إذا بلغ ( حي على الصلاة ، حي على الفلاح ) قال : لا حول ولا قوة إلا بالله " احمد و صححه الألباني " كان له مؤذنان : بلال وابن أم مكتوم الأعمى " هديه صلى الله عليه وسلم في الصلاة : " كان آخر كلام النبي صلى الله عليه وسلم : الصلاة الصلاة ، اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم " أبو داود وابن ماجه و صححه الألباني " كان إذا حزبه أمر صلى " أحمد وأبو داود وحسنه الألباني " كان إذا اشتد البرد بكر بالصلاة ، وإذا اشتد الحر أبرد بالصلاة " البخاري ( أبرد بالصلاة : أخرها حتى تنكسر حدة الحر ) " كان إذا استفتح الصلاة قال : سبحانك اللهم وبحمدك ، وتبارك اسمك وتعالى جدك ، ولا إله غيرك " متفق عليه " كان يصلي على راحلته حيثما توجهت به ، فإذا أراد أن يصلي المكتوبة نزل فاستقبل القبلة " متفق عليه " كان يصلي في نعليه " متفق عليه إمامته صلى الله عليه وسلم : " كان أخف الناس صلاة على الناس ، وأطول الناس صلاة لنفسه " أحمد و صححه الألباني " كان أخف الناس صلاة في تمام " مسلم " كان يستغفر للصف المقدم ثلاثا وللثاني مرة " أحمد و صححه الألباني قراءته صلى الله عليه وسلم : " كان يقرأ في الظهر في الأوليين بأم الكتاب و سورتين ، و في الركعتين الأخريين بأم الكتاب وكان يسمعنا الآية ، ويطول في الركعة الأولى مالا يطيل في الركعة الثانية ، وهكذا في العصر وهكذا في الصبح " متفق عليه " كان يقرأ في العشاء بـ { الشمس وضحاها } ونحوها من السور " أحمد والترمذي " كان يقرأ في الفجر يوم الجمعة { آلم التنزيل } و{ هل أتى على الإنسان } " متفق عليه ركوعه وسجوده صلى الله عليه وسلم : " كان إذا ركع فرّج أصابعه ، وإذا سجد ضم أصابعه " أبو داود و صححه الألباني " كان إذا ركع قال : سبحان ربي العظيم وبحمده ، وإذا سجد قال : سبحان ربي الأعلى وبحمده ثلاثا " أبو داود و صححه الألباني " كان إذا ركع سوّى ظهره ، حتى لو صبّ عليه الماء لاستقر " ابن ماجه و صححه الألباني " كان إذا كان راكعا أو ساجدا قال : سبحانك وبحمدك ، استغفرك وأتوب إليك " الطبراني و حسنه الألباني " كان إذا سجد جافى حتى يرى بياض ابطيه " أبو داود و صححه الألباني " كان إذا كان في وتر من صلاة لم ينهض حتى يستوي قاعدا " البخاري تسليمه صلى الله عليه وسلم : " كان ينصرف من الصلاة عن يمينه " مسلم " كان إذا انصرف من صلاته استغفر ثلاثا ثم قال : اللهم أنت السلام ومنك السلام ، تباركت يا ذا الجلال والإكرام " مسلم تطوعه صلى الله عليه وسلم : " كان إذا صلى ركعتي الفجر اضطجع على شقه الأيمن " البخاري " كان لا يدع أربعا قبل الظهر وركعتين قبل الغداة " البخاري " كان يصلي قبل الظهر ركعتين ، وبعدها ركعتين ، وبعد المغرب ركعتين في بيته ، وبعد العشاء ركعتين ، وكان لا يصلي بعد الجمعة حتى ينصرف ، فيصلّي في بيته " متفق عليه " كان يصلي بين المغرب والعشاء " أحمد والترمذي و صححه الألباني ::::::::::::::: يتبع إن شاء الله ..
منقول للفائدة | |
|