ابوالنورللرقية الشرعية
url=http://hh7.net/]مميزات السيرة النبوية وخصائصها  Hh7net2_12934848521[/url]
ابوالنورللرقية الشرعية
url=http://hh7.net/]مميزات السيرة النبوية وخصائصها  Hh7net2_12934848521[/url]
ابوالنورللرقية الشرعية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مختص بالرقية الشرعية والأمراض الروحية وفق الكتاب والسنة وعلى فهم سلف الأمة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
حازم ابو النور معالج شرعى بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة النبوية المطهرة للاتصال 00201062850008 للمراسلة عبر الايميل abd_abd20102004@yahoo.com

 

 مميزات السيرة النبوية وخصائصها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حازم ابو النور
مؤسس و مديرعام المنتدى
مؤسس و مديرعام المنتدى
حازم ابو النور


عدد المساهمات : 399
تاريخ التسجيل : 18/07/2010

مميزات السيرة النبوية وخصائصها  Empty
مُساهمةموضوع: مميزات السيرة النبوية وخصائصها    مميزات السيرة النبوية وخصائصها  I_icon_minitimeالجمعة 13 أغسطس 2010, 10:17 pm


مميزات السيرة النبوية وخصائصها

لماذا ندرس السيرة النبوية

أولاً:

أنها معلومة ومسجلة ولم يخف منها شيء، فما ترك علماء الإسلام على مر التاريخ باباً من أبواب السيرة إلا وقد ألفوا فيه

مؤلفاً مستقلاً، شمل ذلك دقائقها وجزئياتها حتى أصبح المسلم عند قراءته لسيرة النبي صلى الله عليه وسلم كأنه يعايشه

ويشاهده تماماً لوضوحها وشمولها. وسيأتي بيان ذلك في الحديث عن مصادر السيرة النبوية، ويكفي أن تعلم أن عدد ما ألف

في السيرة النبوية في اللغة الأوردية -وهي لغة حديثة- يزيد عن ألف كتاب، وعدد ما ألف في اللغات الأوربية في القرن نفسه

يزيد ألف وثلاثمائة كتاب، هذا في القرن الثالث عشر


ثانياً:

ما تميزت به من الصدق والأمانة في نقلها، فقد حظيت ضمن ما حظيه الحديث من التمحيص والتحقيق والمقارنة والتثبت من

النقلة ومعرفة الصحيح منها من الضعيف، فأصبحت أصح سيرة نقلت إلينا عن نبي أو عظيم.


ثالثاً:

أن رسالته صلى الله عليه وسلم عامة لجميع الخلق مع خلودها.

فسيرته قدوة وأسوة لكل البشر قد ساوت بين الملوك والسوقة، سيرة ينتفع بها صغار الناس وكبارهم، فهم في دين الله سواء

قد رفع من شأن الجميع.


رابعا:

عالمية الرسالة و ركيزة الدعوة وقال صلى الله عليه وسلم: «وَكَانَ النَّبِيُّ يُبْعَثُ إِلَى قَوْمِهِ خَاصَّةً وَبُعِثْتُ إِلَى النَّاسِ كَافَّةً»

إن الإنسانية كلها تتطلع إلى مثل أعلى تقتدي به، ولن تجد سيرة -لعظيم أو نبي- معلومة كاملة شاملة غير سيرة النبي صلى

الله عليه وسلم.

إن أي دين لا يقوم على ركيزتين:

حقوق الله

وحقوق البشر

لا يمكن أن ينقذ البشرية ويقودها إلى الصلاح والنجاة والسعادة والكمال.



والديانات الآن قسمين:


1- ما ليس فيه ذكر لله البتة مثل البوذية والديانات الصينية

2- من تؤمن بوجود الله تعالى، لكن لا يعرف الإنسان فيها كيف يعتقد بربه؟

وبأي صفة يصفه؟

وبأي شكل تتجلى العقيدة في الله عز وجل؟

أما حقوق البشر فابحث في جميع الأديان هل تجد تفصيلاً للحياة الأسرية والعلاقات الاجتماعية، فضلاً عن الحياة السياسية

والعلاقات الدولية، والشئون الاقتصادية، تفحص في سير جميع الأنبياء والعظماء هل تجد إجابة على هاتين الركيزتين؟ من

المؤكد أنك لن تصل إلى نتيجة إلا في دين الإسلام وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم.


السيرة وأخلاق الرسول


إن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقض وقته بين أحبابه وأصحابه، بل قضى أغلب عمره بين ألد أعدائه.. المشركين، وفي

آخر عمره كان يجاوره اليهود والمنافقون، فلم يستطيعوا أن يرموه بنقيصة في أخلاقه وشمائله وصدقه، على الرغم من

حرصهم الشديد بالبحث والتنقيب عنها، فقد رماه أهل مكة بالألقاب السيئة وعيَّروه بالأسماء القبيحة، إلا أنهم لم يستطيعوا أن

يقدحوا في شيء من أخلاقه، أو يدنسوا عرضه الطاهر رغم إنفاقهم أموالهم وإزهاقهم أرواحهم في عدائه، قال تعالى:

{قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللهِ يَجْحَدُونَ} (الأنعام:33).

وقد أخرج البخاري عن ابن عباس في صعود النبي صلى الله عليه وسلم الصفا لتبليغ الناس حيث قال:

«أَرَأَيْتَكُمْ لَوْ أَخْبَرْتُكُمْ أَنَّ خَيْلاً بِالْوَادِي تُرِيدُ أَنْ تُغِيرَ عَلَيْكُمْ أَكُنْتُمْ مُصَدِّقِيَّ؟ قَالُوا: نَعَمْ، مَا جَرَّبْنَا عَلَيْكَ إِلاَّ صِدْقاً»



خامساً:

شمولها لجميع نواحي الحياة مع الوضوح التام فيها.

لقد عاش النبي صلى الله عليه وسلم بين صحابته وتزوج بتسع نسوة، وأمر أن يبلغ الشاهد منهم الغائب، وقال: «بلغوا عني

ولو آية» رواه البخاري (3274)

وقال: «نضر الله امرءاً سمع منا شيئاً فبلغه كما سمعه، فرب مبلغ أوعى من سامع»

رواه الترمذي (2657) وصححه الألباني ورواه البخاري بمعناه

وما سافر وحده قط، ولا اعتزل الناس في يوم من الأيام أبداً، وقد تضافر الصحابة على نقل كل شيء عنه، بل تفرغ عدد

منهم للرواية والمتابعة له كأهل الصفة.

لقد وصفوه في قيامه وجلوسه، وكيف ينام، وهيئته في ضحكه وابتسامته، وكيف اغتساله ووضوؤه، وكيف يشرب ويأكل وما

يعجبه من الطعام، ووصفوا جسده الطاهر كأنك تراه، حتى ذكروا عدد الشعرات البيض في رأسه ولحيته، ولمحة في كتاب

من كتب السيرة والشمائل تجد العجب من هذا الشمول وهذه الدقة في الوصف والنقل

سادساً:

أنها بعمومها لم تتعد القدرة البشرية، أي أنها لم تتكىء على الخوارق، أو قامت فصولها على معجزة من المعجزات خارجة

عن قدرات البشر. بل إنه من السهل التعرف عليها وتطبيقها، والاقتداء بها، فهي ليست صعبة التطبيق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://roqiah.yoo7.com
 
مميزات السيرة النبوية وخصائصها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأساليب النبوية في التعامل مع الأخطاء ( 1 )
» الأساليب النبوية في التعامل مع الأخطاء (2 )
»  الأساليب النبوية في التعامل مع الأخطاء ( 3 )
» الأساليب النبوية في التعامل مع الأخطاء ( 4 )
» الأساليب النبوية في التعامل مع الأخطاء ( 5 )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ابوالنورللرقية الشرعية :: منتدى ابو النور الإسلامي :: نبي الرحمة سيدنا ونبينا محمد رسول الله-
انتقل الى:  
لحظة من فضلك
هذا الموقع وقف لله تعالى ...... نسأل الله عز وجل ان يجعله خالص لوجهة الكريم حقوق النسخ محفوظه لكل مسلم هذا الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا يتبع أي طائفة معينة إنما هو موقع مستقل يهدف إلى الدعوة في سبيل الله وجميع ما يحتويه متاح للمسلمين على شرط عدم الإستعمال التجاري وفي حالة النقل أو النسخ أو الطبع يرجى ذكر المصدر ملاحظة :كل مايكتب فى هذا المنتدى لا يعبر عن رأى ادارة الموقع او الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط
منع النسخ للزوار
الفير فوكس

مميزات السيرة النبوية وخصائصها  Uouso_11

للتسجيل اضغط هنا

الساعه الرقميه